پیش کردہ وظائف کا پڑھنا کیسا ہے؟
السلام عليكم
ذیل میں پیش کردہ وظائف کا پڑھنا کیسا ہے، رہنمائی فرمائیے
....
جواب:
وَبِهِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى، ثَنَا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبَانٍ، قَالَ: بَيْنَمَا رَجُلٌ فِي الْمَسْجِدِ يُصَلِّي، إِذَا هُوَ بِشَيْءٍ إِلَى جَنْبِهِ فَهِيلَ مِنْهُ، فَقَالَ: لَيْسَ عَلَيْكَ مِنِّي بَأْسٌ، إِنَّمَا جِئْتُكَ فِي اللَّهِ، ائْتِ عُرْوَةَ، فَاسْأَلْهُ مَا الَّذِي يَتَعَوَّذُ مِنَ الْأَبَالِسِ؟ قَالَ: قُلْ: «آمَنْتُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَحْدَهُ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ، وَاعْتَصَمْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، الَّتِي لَا انْفِصَامَ لَهَا، وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، حَسْبِيَ اللَّهُ وَكَفَى، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا، لَيْسَ وَرَاءَ اللَّهِ مَرْمَى»
....
تخريج حديث: آمنت بالله العظيم
وكفرت بالجبت والطاغوت
وعن وهيب بن الورد رضي الله عنه، قال: خرج رجل إلى المدينة بعد ساعة من الليل، قال: ((فسمعت حساً وأصواتاً سديدة وجيء بسرير حتى وضع، وجاء شيء حتى جلس عليه))، قال: ((واجتمعت إليه جنوده ثم صرخ))، فقال: ((من لي بعروة بن الزبير، فلم يجبه أحد حتى قال: ما شاء الله من الأصوات. فقال واحد: أنا أكفيكه، قال: ((فتوجه نحو المدينة، وأنا أنظر إليه، فمكث ما شاء الله، ثم أوشك الرجعة فقال: ((لا سبيل لي إلى عروة))، قال: ((ويلك لم؟))، قال: ((وجدته يقول كلمات إذا أصبح وإذا أمسى فلا يخلص إليه معهن))، قال الرجل: ((فلما أصبحت قلت لأهلي جهزوني فأتيت المدينة فسألت عنه حتى دللت عليه فإذا هو شيخ كبير، فقلت شيئا تقوله إذا أصبحت وإذا أمسيت، فأبى أن يخبرني فأخبرته بما رأيت وما سمعت))، فقال: ((ما أدري غير أني أقول إذا أصبحت وإذا أمسيت: ((آمنت بالله العظيم وكفرت بالجبت والطاغوت واستمسكت بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم، إذا أصبحت ثلاث مرات، وإذا أمسيت ثلاث مرات)).
التخريج:
لم أقف عليه مسنداً: أخرجه ابن أبي الدنيا في ((مكائد الشيطان)) كما في ((الترغيب والترهيب)) للمنذري (1/ 312).
قلت: لم أقف عليه في كتاب ((مكائد الشيطان)) المطبوع، والله أعلم.
........
از قبیل مجربات و عملیات
ذیل میں پیش کردہ وظائف کا پڑھنا کیسا ہے، رہنمائی فرمائیے
....
جواب:
وَبِهِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى، ثَنَا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبَانٍ، قَالَ: بَيْنَمَا رَجُلٌ فِي الْمَسْجِدِ يُصَلِّي، إِذَا هُوَ بِشَيْءٍ إِلَى جَنْبِهِ فَهِيلَ مِنْهُ، فَقَالَ: لَيْسَ عَلَيْكَ مِنِّي بَأْسٌ، إِنَّمَا جِئْتُكَ فِي اللَّهِ، ائْتِ عُرْوَةَ، فَاسْأَلْهُ مَا الَّذِي يَتَعَوَّذُ مِنَ الْأَبَالِسِ؟ قَالَ: قُلْ: «آمَنْتُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَحْدَهُ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ، وَاعْتَصَمْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، الَّتِي لَا انْفِصَامَ لَهَا، وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، حَسْبِيَ اللَّهُ وَكَفَى، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا، لَيْسَ وَرَاءَ اللَّهِ مَرْمَى»
....
تخريج حديث: آمنت بالله العظيم
وكفرت بالجبت والطاغوت
وعن وهيب بن الورد رضي الله عنه، قال: خرج رجل إلى المدينة بعد ساعة من الليل، قال: ((فسمعت حساً وأصواتاً سديدة وجيء بسرير حتى وضع، وجاء شيء حتى جلس عليه))، قال: ((واجتمعت إليه جنوده ثم صرخ))، فقال: ((من لي بعروة بن الزبير، فلم يجبه أحد حتى قال: ما شاء الله من الأصوات. فقال واحد: أنا أكفيكه، قال: ((فتوجه نحو المدينة، وأنا أنظر إليه، فمكث ما شاء الله، ثم أوشك الرجعة فقال: ((لا سبيل لي إلى عروة))، قال: ((ويلك لم؟))، قال: ((وجدته يقول كلمات إذا أصبح وإذا أمسى فلا يخلص إليه معهن))، قال الرجل: ((فلما أصبحت قلت لأهلي جهزوني فأتيت المدينة فسألت عنه حتى دللت عليه فإذا هو شيخ كبير، فقلت شيئا تقوله إذا أصبحت وإذا أمسيت، فأبى أن يخبرني فأخبرته بما رأيت وما سمعت))، فقال: ((ما أدري غير أني أقول إذا أصبحت وإذا أمسيت: ((آمنت بالله العظيم وكفرت بالجبت والطاغوت واستمسكت بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم، إذا أصبحت ثلاث مرات، وإذا أمسيت ثلاث مرات)).
التخريج:
لم أقف عليه مسنداً: أخرجه ابن أبي الدنيا في ((مكائد الشيطان)) كما في ((الترغيب والترهيب)) للمنذري (1/ 312).
قلت: لم أقف عليه في كتاب ((مكائد الشيطان)) المطبوع، والله أعلم.
........
از قبیل مجربات و عملیات
No comments:
Post a Comment