ایس اے ساگر
مسلمانوں کو ہر اسلامی مہینے کے چاند دیکھنے کا اہتمام کرنا چاہئے کسی اونچی جگہ جاکر چاند کو تلاش کیا جائے یہ اسلامی روایات میں سے ہے ۔دور نبوی صلی اللہ علیہ وسلم ، دور صحابہ رضوان اللہ علیہم اجمعین اور دور خلافت میں اس کا خاص طور پر اہتمام کیا جاتا رہا ہے لیکن آج کل عام طور اس کا کوئی خاص اہتمام نہیں کیا جاتا ۔ آج بروز پیر 6 جون کی شام برصغیر ہند،پاک میں رمضان المبارک کا چاند نظر آنے کا واضح امکان ہے. تمام دوستوں سے گزارش کی جاتی ہے کہ چاند دیکھیں اور چاند نظر آنے کی صورت میں متعلقہ ذمہ داران کو مطلع کریں.
عرجون القدیم :
عرجون القدیم کا معنیٰ ہے 'کھجور کی پرانی ٹہنی'
اسلامی مہینہ کے آخری ہلال کے لئے یہ اصطلاح قرآن مجید کی اس آیت کی مطابقت میں استعمال کی جاتی ہے.
والقمر قدرناہ منازل حتیٰ عاد کالعرجون القدیم.( سورہ یٰس آیت 39)
ترجمہ: اور چاند ہے کہ ہم نے اس کی منزلیں ناپ تول کر مقرر کردیں ہیں یہاں تک کہ جب وہ( ان منزلوں کے دورے سے) لوٹ کر آتا ہے تو کھجور کی پرانی ٹہنی کی طرح (پتلا) ہوکر رہ جاتا ہے.
پہلی تصویر بھارت سے محمد حسین نے بروز ہفتہ 4 جون کی صبح 5:24 پرکھینچی ہے.
دوسری تصویر انڈونیشیا کے شہر Tangerang سے moonsighting.com کے ممبر اشتیاق زنیدی نے بروز ہفتہ 4 جون کی صبح 5:25 پرکھینچی ہے
ماخوذ: http://www.moonsighting.com/1437rmd.html
آغاز رمضان کی دعا :
الْلَّھُم أَهِلَّه عَلّيْنَا بِالْأَمْنّ وَالإِيْمَانَ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامَ وَالْعَوْن عَلَى الْصَّلاة وَالصِّيَام وَتِلَاوَة الْقُرْآَن الْلَّھُم سَلِّمْنَا لِرَمَضَانَ وَسَلَّمَه لنا وَتَسَلَّمْه مِنّا مُتَقَبَّلاً
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب ، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ، وينادى مناد كل ليلة : يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة "
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرونقوله تعالى: «شهر رمضان» قال أهل التاريخ: أول من صام رمضان نوح عليه السلام لما خرج من السفينة. وقد تقدم قول مجاهد: كتب اللّه رمضان على كل أمة، ومعلوم أنه كان قبل نوح أمم، واللّه أعلم. والشهر مشتق من الإشهار لأنه مشتهر لا يتعذر علمه على أحد يريده، ومنه يقال: شهرت السيف إذا سللته. ورمضان مأخوذ من رمض الصائم يرمض إذا حر جوفه من شدة العطش. والرمضاء ممدودة: شدة الحر، ومنه الحديث: «صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال» . خرجه مسلم. ورمض الفصال أن تحرق الرمضاء أخفافها فتبرك من شدة حرها. فرمضان - فيما ذكروا - وافق شدة الحر، فهو مأخوذ من الرمضاء. قال الجوهري: وشهر رمضان يجمع على رمضانات وأرمضاء، يقال إنهم لما نقلوا أسماء الشهور عن اللغة القديمة سموها بالأزمنة التي وقعت فيها، فوافق هذا الشهر أيام رمض الحر فسمي بذلك. وقيل: إنما سمي رمضان لأنه يرمض الذنوب أي يحرقها بالأعمال الصالحة، من الإرماض وهو الإحراق، ومنه رمضت قدمه من الرمضاء أي احترقت. وأرمضتني الرمضاء أي أحرقتني، ومنه قيل: أرمضني الأمر. وقيل: لأن القلوب تأخذ فيه من حرارة الموعظة والفكرة في أمر الآخرة كما يأخذ الرمل والحجارة من حر الشمس. والرمضاء: الحجارة المحماة. وقيل: هو من رمضت النصل أرمضه وأرمضه رمضا إذا دققته بين حجرين ليرق. ومنه نصل رميض ومرموض - عن ابن السكيت - ، وسمي الشهر به لأنهم كانوا يرمضون أسلحتهم في رمضان ليحاربوا بها في شوال قبل دخول الأشهر الحرم. وحكى الماوردي أن اسمه في الجاهلية «ناتق» وأنشد للمفضل:وفي ناتق أجلت لدى حومة الوغي وولت على الأدبار فرسان خثعماو «شهر» بالرفع قراءة الجماعة على الابتداء، والخبر «الذي أنزل فيه القرآن» . أو يرتفع على إضمار مبتدأ، المعنى: المفروض عليكم صومه شهر رمضان، أو فيما كتب عليكم شهر رمضان. ويجوز أن يكون «شهر» مبتدأ، و «الذي أنزل فيه القرآن» صفة، والخبر «فمن شهد منكم الشهر» . وأعيد ذكر الشهر تعظيما، كقوله تعالى: «الحاقة ما الحاقة» «ال
No comments:
Post a Comment