تکبیر تشریق کے کلمات کی تفصیل؛
عرب وعجم کے عمل میں اس بابت اختلاف کیوں ہے؟
عرب وعجم کے عمل میں اس بابت اختلاف کیوں ہے؟
-------------------------------
--------------------------------
عید کے دنوں میں ہر فرض نماز کے بعد تکبیر تشریق پڑھنا شافعیہ اور حنابلہ کے یہاں سنت، مالکیہ کے یہاں مستحب جبکہ حنفیہ کے یہاں واجب ہے۔
حنفیہ کے ہاں ذی الحجہ کی ۹؍ تاریخ (یوم عرفہ) کی فجر کی نماز سے لے کر ۱۳؍ ذی الحجہ کی عصر کی نماز تک ہر فرض نماز کے بعد منفرد، امام، مقتدی، مرد اور عورت پر تکبیر تشریق پڑھنا واجب ہے۔
مرد
زور سے پڑھیں گے اور خواتین آہستہ آواز میں۔
حنفیہ کے ہاں ذی الحجہ کی ۹؍ تاریخ (یوم عرفہ) کی فجر کی نماز سے لے کر ۱۳؍ ذی الحجہ کی عصر کی نماز تک ہر فرض نماز کے بعد منفرد، امام، مقتدی، مرد اور عورت پر تکبیر تشریق پڑھنا واجب ہے۔
مرد
زور سے پڑھیں گے اور خواتین آہستہ آواز میں۔
تکبیراتِ تشریق کے کلمات کے بارے میں مختلف احادیث و آثار وارد ہوئے ہیں، شرعی اعتبار سے اس بابت کوئی تحدید والتزام نہیں ہے، اسی لئے کلمات تکبیر کی افضل کیفیت کے بارے میں ائمہ مجتہدین کا اختلاف ہوا ہے.
احناف، موالک وحنابلہ، امام شافعی کے قول قدیم، ابن تیمیہ، شوکانی اور ابن قیم وغیرہ کے یہاں افضل طریقہ یہ ہے:
”اللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ،لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ“ یعنی شروع میں ”اللَّهُ أَكْبَرُ“ دو مرتبہ کہا جائے گا۔
امام شافعی کے قول جدید میں کلمات تکبیر اس طرح ہیں:
”اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ“ یعنی شروع میں ”اللَّهُ أَكْبَرُ“ تین مرتبہ کہا جائے گا۔
امام شافعی رحمہ اللہ حضرت جابر بن عبد اللہ رضی اللہ تعالٰی عنہ کی اس روایت سے استدلال کرتے ہیں:
عن جابر بن عبد الله كان رسول الله ﷺ إذا صلى الصبح من غداة عرفة يقبل على أصحابه فيقول: على مكانكم، ويقول: «الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد»( أخرجه الدارقطني (182)، والخطيب في «التاريخ» (10/238) قال الألباني في «الإرواء» (3/124): ضعيف جدًّا)
”اللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ،لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ“ یعنی شروع میں ”اللَّهُ أَكْبَرُ“ دو مرتبہ کہا جائے گا۔
امام شافعی کے قول جدید میں کلمات تکبیر اس طرح ہیں:
”اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ،اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ“ یعنی شروع میں ”اللَّهُ أَكْبَرُ“ تین مرتبہ کہا جائے گا۔
امام شافعی رحمہ اللہ حضرت جابر بن عبد اللہ رضی اللہ تعالٰی عنہ کی اس روایت سے استدلال کرتے ہیں:
عن جابر بن عبد الله كان رسول الله ﷺ إذا صلى الصبح من غداة عرفة يقبل على أصحابه فيقول: على مكانكم، ويقول: «الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد»( أخرجه الدارقطني (182)، والخطيب في «التاريخ» (10/238) قال الألباني في «الإرواء» (3/124): ضعيف جدًّا)
امام شافعی فرماتے ہیں کہ ان کلمات میں درج ذیل اضافہ کرنا بھی پسندیدہ ہے:
:وإن زاد فقال: «الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، الله أكبرولا نعبد إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله والله أكبر»، فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببته غير أني أحب أن يبدأ بثلاث تكبيرات نسقا ( «الأم» (1/214).
:وإن زاد فقال: «الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، الله أكبرولا نعبد إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله والله أكبر»، فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببته غير أني أحب أن يبدأ بثلاث تكبيرات نسقا ( «الأم» (1/214).
جمہور ائمہ کا مستدل حضرت عبد اللہ بن مسعود رضی اللہ تعالٰی عنہ کی یہ روایت ہے:
عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ: (أنَّه كان يُكبِّرُ أيَّامَ التَّشريقِ: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد)
(رواه ابنُ أبي شَيبةَ (5651). وصحَّح إسنادَه الألبانيُّ في ((إرواء الغليل)) ( 3/125).
عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ: (أنَّه كان يُكبِّرُ أيَّامَ التَّشريقِ: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد)
(رواه ابنُ أبي شَيبةَ (5651). وصحَّح إسنادَه الألبانيُّ في ((إرواء الغليل)) ( 3/125).
وعن شَريك قال: قلتُ لأبي إسحاقَ: كيف كان يُكبِّر عليٌّ وعبدُ الله بن مسعودٍ؟ فذكر الأثَر. قال ابنُ الهمام: سنده جيِّد. ((فتح القدير)) (2/82). ب- (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد). رواه ابنُ أبي شَيبةَ في ((المصنَّف)) (2/165)، والطبراني (9/355) (9534)، عن عبد الله بن مسعود. جوَّد إسنادَه الزيلعيُّ في ((نصب الراية)) (2/223)، ووثق رجاله الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (2/200). ج- (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ كبيرًا). أخرجه البيهقيُّ في ((فضائل الأوقات)) (227) عن سلمان. وصحَّح إسنادَه ابنُ حجر في ((فتح الباري)) (2/536)، والشوكاني في ((نيل الأوطار)) (3/389)
حضرت سحنون رحمہ اللہ امام مالک کے مذہب کے حوالے سے بیان کرتے ہوئے لکھتے ہیں کہ انہوں نے کلمات تکبیر کے بارے میں کوئی تحدید وتعیین نہیں کی ہے:
(قلت لابن القاسمِ: فهل ذَكَر لكم مالكٌ التكبيرَ؛ كيف هو؟ قال: لا، قال: وما كان مالكٌ يحدُّ في هذه الأشياء حدًّا. والتكبير في العيدين جميعًا سواء) ((المدونة الكبرى)) (1/245). وقال القرافيُّ: (ولم يُحدِّده مالكٌ- أي: التكبير في عيد الفِطر-؛ لأنَّ الأمرَ ورَد به مطلقًا) ((الذخيرة)) (2/419). وقال النفراويُّ: ("و" عدة "التكبير دُبرَ الصلوات" أن يقول المكبِّر: "اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ" ثلاثًا بالإعراب إلَّا أن يقف، وتقدَّم أنه لا بدَّ من التلفُّظ والمد الطبيعي، وظاهر كلامِ المصنِّف كخليلٍ، حيث قال: ولفظُه، وهو: الله أكبر ثلاثًا، أن يخرج من عهدةِ الطلب بقوله: اللهُ أكبرُ ثلاثًا، وإنْ لم يزد: الله أكبر كبيرًا ونحوها ممَّا يذكرونه عند التكبير، وهو كذلك على المعتمَد كما يدلُّ عليه قوله: "وإنْ جمَع مع التكبير تهليلًا" بأنْ قال: لا إله إلَّا الله، "وتحميدًا" بأنْ قال: ولله الحمد "فحسن"، أي: أفضل؛ لأنَّه ذكر، وبيَّن صفة الجمْع بقوله: (يقول إنْ شاء ذلك) أي: إن أراد الجمْع: (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر) مرَّتين (لا إلهَ إلَّا الله) مرةً واحدة، (واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ) مرَّتين (ولله الحمدُ)، وإلى هذا أشار خليلٌ بقوله: وإنْ قال بعد تكبيرتين: لا إله إلَّا الله، ثم تكبيرتين وللهِ الحمد فحسنٌ... ولَمَّا لم يثبتْ عن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تعيينُ شيء من هاتين الصِّيغتين، قال: (والكلُّ واسع)، وعن مالكٍ أنَّه قال: وإنْ زاد أو نقَص فلا حرَج) ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (2/650)، ويُنظر: ((الثمر الداني)) للآبي الأزهري (1/252).
(قلت لابن القاسمِ: فهل ذَكَر لكم مالكٌ التكبيرَ؛ كيف هو؟ قال: لا، قال: وما كان مالكٌ يحدُّ في هذه الأشياء حدًّا. والتكبير في العيدين جميعًا سواء) ((المدونة الكبرى)) (1/245). وقال القرافيُّ: (ولم يُحدِّده مالكٌ- أي: التكبير في عيد الفِطر-؛ لأنَّ الأمرَ ورَد به مطلقًا) ((الذخيرة)) (2/419). وقال النفراويُّ: ("و" عدة "التكبير دُبرَ الصلوات" أن يقول المكبِّر: "اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ" ثلاثًا بالإعراب إلَّا أن يقف، وتقدَّم أنه لا بدَّ من التلفُّظ والمد الطبيعي، وظاهر كلامِ المصنِّف كخليلٍ، حيث قال: ولفظُه، وهو: الله أكبر ثلاثًا، أن يخرج من عهدةِ الطلب بقوله: اللهُ أكبرُ ثلاثًا، وإنْ لم يزد: الله أكبر كبيرًا ونحوها ممَّا يذكرونه عند التكبير، وهو كذلك على المعتمَد كما يدلُّ عليه قوله: "وإنْ جمَع مع التكبير تهليلًا" بأنْ قال: لا إله إلَّا الله، "وتحميدًا" بأنْ قال: ولله الحمد "فحسن"، أي: أفضل؛ لأنَّه ذكر، وبيَّن صفة الجمْع بقوله: (يقول إنْ شاء ذلك) أي: إن أراد الجمْع: (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر) مرَّتين (لا إلهَ إلَّا الله) مرةً واحدة، (واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ) مرَّتين (ولله الحمدُ)، وإلى هذا أشار خليلٌ بقوله: وإنْ قال بعد تكبيرتين: لا إله إلَّا الله، ثم تكبيرتين وللهِ الحمد فحسنٌ... ولَمَّا لم يثبتْ عن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تعيينُ شيء من هاتين الصِّيغتين، قال: (والكلُّ واسع)، وعن مالكٍ أنَّه قال: وإنْ زاد أو نقَص فلا حرَج) ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (2/650)، ويُنظر: ((الثمر الداني)) للآبي الأزهري (1/252).
امام ابن تیمیہ فرماتے ہیں کہ لفظ اللہ اکبر دو مرتبہ بھی پڑھ سکتے ہیں اور تین مرتبہ بھی! احادیث و آثار میں سب کی گنجائش ہے:
(وكلُّ المأثور حسنٌ، ومِن الناس مُن يُثلِّثه أولَ مرة، ويُشفعه ثاني مرَّة، وطائفةٌ من الناس تعمل بهذا، وقاعدتنا في هذا الباب أصحُّ القواعد: أنَّ جميع صفات العبادات من الأقوال والأفعال إذا كانت مأثورةً أثرًا يصحُّ التمسُّكُ به لم يُكره شيءٌ من ذلك، بل يُشرع ذلك كلُّه، كما قُلنا في أنواع صلاة الخوف، وفي نوعي الأذان؛ الترجيع وتركه، ونوعي الإقامة؛ شفعها وإفرادها، وكما قلنا في أنواع التشهُّدات، وأنواع الاستفتاحات، وأنواع الاستعاذات، وأنواع القراءات، وأنواع تكبيرات العيد الزوائد، وأنواع صلاة الجنازة، وسجود السهو والقنوت قبلَ الركوع وبعدَه، والتحميد بإثبات الواو وحذفها، وغير ذلك، لكن قد يستحبُّ بعض هذه المأثورات ويَفضل على بعض إذا قام دليلٌ يوجب التفضيلَ، ولا يُكره الآخَر. ومعلومٌ أنَّه لا يُمكن المكلِّفَ أن يجمع في العبادةِ المتنوِّعة بين النوعينِ في الوقت الواحد) ((مجموع الفتاوى)) (24/242، 243). وقال أيضًا: (صِفةُ التكبير المنقول عندَ أكثر الصَّحابة، قد رُوي مرفوعًا إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد. وإنْ قال: اللهُ أكبرُ ثلاثًا جاز. ومِن الفقهاء مَن يُكبِّر ثلاثًا فقط) ((الفتاوى الكبرى)) (2/369)، ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (24/241-242).
(وكلُّ المأثور حسنٌ، ومِن الناس مُن يُثلِّثه أولَ مرة، ويُشفعه ثاني مرَّة، وطائفةٌ من الناس تعمل بهذا، وقاعدتنا في هذا الباب أصحُّ القواعد: أنَّ جميع صفات العبادات من الأقوال والأفعال إذا كانت مأثورةً أثرًا يصحُّ التمسُّكُ به لم يُكره شيءٌ من ذلك، بل يُشرع ذلك كلُّه، كما قُلنا في أنواع صلاة الخوف، وفي نوعي الأذان؛ الترجيع وتركه، ونوعي الإقامة؛ شفعها وإفرادها، وكما قلنا في أنواع التشهُّدات، وأنواع الاستفتاحات، وأنواع الاستعاذات، وأنواع القراءات، وأنواع تكبيرات العيد الزوائد، وأنواع صلاة الجنازة، وسجود السهو والقنوت قبلَ الركوع وبعدَه، والتحميد بإثبات الواو وحذفها، وغير ذلك، لكن قد يستحبُّ بعض هذه المأثورات ويَفضل على بعض إذا قام دليلٌ يوجب التفضيلَ، ولا يُكره الآخَر. ومعلومٌ أنَّه لا يُمكن المكلِّفَ أن يجمع في العبادةِ المتنوِّعة بين النوعينِ في الوقت الواحد) ((مجموع الفتاوى)) (24/242، 243). وقال أيضًا: (صِفةُ التكبير المنقول عندَ أكثر الصَّحابة، قد رُوي مرفوعًا إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد. وإنْ قال: اللهُ أكبرُ ثلاثًا جاز. ومِن الفقهاء مَن يُكبِّر ثلاثًا فقط) ((الفتاوى الكبرى)) (2/369)، ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (24/241-242).
امام شوکانی بھی تعداد کی تحدید کے قائل نہیں ہیں، فرماتے ہیں:
(الحاصل: أنَّ المشروع في أيَّام التشريق الاستكثارُ مِن ذِكر الله عزَّ وجلَّ خصوصًا التكبير، والمراد مطلَق التكبيرُ، وهو أنْ يقول: اللهُ أكبرُ، ويُكرِّر ذلك في الأوقات) ((السيل الجرار)) (ص: 196).
(الحاصل: أنَّ المشروع في أيَّام التشريق الاستكثارُ مِن ذِكر الله عزَّ وجلَّ خصوصًا التكبير، والمراد مطلَق التكبيرُ، وهو أنْ يقول: اللهُ أكبرُ، ويُكرِّر ذلك في الأوقات) ((السيل الجرار)) (ص: 196).
علامہ ابن قدامہ حنبلی دو مرتبہ تکبیر کہے جانے کو ہی جمہور علمائے امت کا عمل قرار دیتے ہیں:
(وصفة التكبير: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ، هذا قولُ عُمرَ، وعليٍّ، وابن مسعود، وبه قال الثوريُّ، وأبو حنيفة، وإسحاق، وابن المبارك، إلَّا أنه زاد: على ما هدانا؛ لقوله: لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ الحج: 37) ((المغني)) (2/293). وقال ابنُ المنذر: (رُوينا عن عُمرَ بن الخطَّاب، وعبدِ الله بنِ مسعود، أنَّهما كانا يُكبِّران مِن صلاة الغداة يومَ عَرفةَ إلى الصلاة من آخِر أيَّام التشريق، يقولان: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد، ورُوي ذلك عن عليِّ بن أبي طالب... أنَّ عليًّا كان يُكبِّر يومَ عرفةَ «مِن» صلاة الفَجرِ إلى العصرِ مِن آخِرِ أيَّام التشريق، يقول: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ"، وبه قال النَّخَعيُّ، والثوريُّ، وأحمدُ، وإسحاقُ، وسفيان، ومحمد) ((الأوسط)) (4/349)، وينظر: ((المجموع)) للنووي (5/40)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/227)، ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (2/82).
(وصفة التكبير: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ، هذا قولُ عُمرَ، وعليٍّ، وابن مسعود، وبه قال الثوريُّ، وأبو حنيفة، وإسحاق، وابن المبارك، إلَّا أنه زاد: على ما هدانا؛ لقوله: لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ الحج: 37) ((المغني)) (2/293). وقال ابنُ المنذر: (رُوينا عن عُمرَ بن الخطَّاب، وعبدِ الله بنِ مسعود، أنَّهما كانا يُكبِّران مِن صلاة الغداة يومَ عَرفةَ إلى الصلاة من آخِر أيَّام التشريق، يقولان: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد، ورُوي ذلك عن عليِّ بن أبي طالب... أنَّ عليًّا كان يُكبِّر يومَ عرفةَ «مِن» صلاة الفَجرِ إلى العصرِ مِن آخِرِ أيَّام التشريق، يقول: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ"، وبه قال النَّخَعيُّ، والثوريُّ، وأحمدُ، وإسحاقُ، وسفيان، ومحمد) ((الأوسط)) (4/349)، وينظر: ((المجموع)) للنووي (5/40)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/227)، ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (2/82).
خلاصہ یہ ہے کہ تکبیر تشریق کے کلمات سے متعلق لازمی طور پر کوئی مخصوص طریقہ وارد نہیں ہے
اس بابت آثار میں مختلف روایات ہیں، ترجیح و تصحیح وافضلیت کا اختلاف ہے
جمہور ائمہ اللہ اکبر دو مرتبہ کہتے ہیں، امام شافعی تین بار کہنے کو زیادہ پسند کرتے ہیں
اس معاملے میں بہرحال گنجائش موجود ہے، خواہ دوبار پڑھے، یا تین بار!
اس بابت آثار میں مختلف روایات ہیں، ترجیح و تصحیح وافضلیت کا اختلاف ہے
جمہور ائمہ اللہ اکبر دو مرتبہ کہتے ہیں، امام شافعی تین بار کہنے کو زیادہ پسند کرتے ہیں
اس معاملے میں بہرحال گنجائش موجود ہے، خواہ دوبار پڑھے، یا تین بار!
پہر حنفیہ کے یہاں پوری تکبیر تشریق ہر فرض نماز کے بعد ایک بار پڑھنا واجب ہے، ایک سے زیادہ مرتبہ پڑھنا ایک روایت میں جائز ،جبکہ دوسری روایت میں خلاف سنت ہے
شافعیہ کے یہاں پوری تکبیر کا بار بار تکرار کرنا بہتر ہے:
ویجب تکبیر التشریق في الأصح للأمر بہ مرۃً، وإن زاد علیہا یکون فضلاً۔ (در مختار مع الشامي، کتاب الصلاۃ، باب العیدین، مطلب في تکبیر التشریق، زکریا ۳/۶۲، کراچي ۲/۱۷۷)
ذکر أبو السعود أن الحموي نقل: عن القراحصاري أن الإتیان بہ مرتین خلاف السنۃ، قلت: وفي الأحکام عن البر جندي: ثم المشہور من قول علمائنا أنہ یکبر مرۃ، و قیل ثلاث مرات۔ (شامي، کتاب الصلاۃ، باب العیدین، قبیل مطلب المختار أن الذبیح اسماعیل، زکریا ۳/۶۲، کراچي ۲/۱۷۸)
وصفتہ أن یقول مرۃ واحدۃ، وإن زاد علیہا یکون نفلاً۔ (الدر المنتقي في شرح الملتقي علی ہامش مجمع الأنہر، کتاب الصلاۃ، باب صلوۃ العیدین، دارالکتب العلمیۃ بیروت ۱/۲۶۰)
قولہ مرۃ إشارۃ إلی رد ما نقل عن الشافعي: أنہ یکرر التکبیر ثلاثاً۔ (البحرالرائق، کتاب الصلاۃ، باب صلاۃ العید،کوئٹہ ۲/۱۶۵، زکریا ۲/۲۸۸)
وصفتہ أي صفۃ التکبیر أن یقول مرۃ، حتی لو زاد فقد خالف السنۃ۔ وعند الشافعي یقول: الله اکبر ثلاثا، أو خمساً، أو سبعاً، أوتسعاً متصلاً۔ (مجمع الأنہر، کتاب الصلاۃ، باب صلاۃ العیدین، دارالکتب العلمیۃ، بیروت ۱/۲۶۰)
واللہ تعالی اعلم بالصواب
شکیل منصور القاسمی
شافعیہ کے یہاں پوری تکبیر کا بار بار تکرار کرنا بہتر ہے:
ویجب تکبیر التشریق في الأصح للأمر بہ مرۃً، وإن زاد علیہا یکون فضلاً۔ (در مختار مع الشامي، کتاب الصلاۃ، باب العیدین، مطلب في تکبیر التشریق، زکریا ۳/۶۲، کراچي ۲/۱۷۷)
ذکر أبو السعود أن الحموي نقل: عن القراحصاري أن الإتیان بہ مرتین خلاف السنۃ، قلت: وفي الأحکام عن البر جندي: ثم المشہور من قول علمائنا أنہ یکبر مرۃ، و قیل ثلاث مرات۔ (شامي، کتاب الصلاۃ، باب العیدین، قبیل مطلب المختار أن الذبیح اسماعیل، زکریا ۳/۶۲، کراچي ۲/۱۷۸)
وصفتہ أن یقول مرۃ واحدۃ، وإن زاد علیہا یکون نفلاً۔ (الدر المنتقي في شرح الملتقي علی ہامش مجمع الأنہر، کتاب الصلاۃ، باب صلوۃ العیدین، دارالکتب العلمیۃ بیروت ۱/۲۶۰)
قولہ مرۃ إشارۃ إلی رد ما نقل عن الشافعي: أنہ یکرر التکبیر ثلاثاً۔ (البحرالرائق، کتاب الصلاۃ، باب صلاۃ العید،کوئٹہ ۲/۱۶۵، زکریا ۲/۲۸۸)
وصفتہ أي صفۃ التکبیر أن یقول مرۃ، حتی لو زاد فقد خالف السنۃ۔ وعند الشافعي یقول: الله اکبر ثلاثا، أو خمساً، أو سبعاً، أوتسعاً متصلاً۔ (مجمع الأنہر، کتاب الصلاۃ، باب صلاۃ العیدین، دارالکتب العلمیۃ، بیروت ۱/۲۶۰)
واللہ تعالی اعلم بالصواب
شکیل منصور القاسمی
No comments:
Post a Comment